أكاد أجزم أن هذا النص كُتب في فترات مختلفة أو أحوال مختلفة من النفس ..
بل أكاد أضع يدي على الفواصل النفسية التي حواها النص ، لا أقصد
اختلاف مواضيع النص وانتقال الأديبة من تناول عاطفة ثم الانتقال لغيرها
بل انتقال النفس من حالة إلى حالة أخرى .
لي عودة لهذا النص البهي .. فمن حقي أن أمنح نفسي منتجعا جميلا أعود إليه
كلما حنت نفسي للحرف البديع .
ألف تحية وتقدير .. وكل عيد وأنت بخير