غِيابُهُم يأخُذُ منَّا أحلامنا الصغِيرة ويُوصِد الأبواب أمامَ أمانِينا بأن كُل شيءٍ سَيعودُ كما كان !
بعضُ الغِياب يَسرقُ العُمر حتَّى بِالكاد نشعُر أنَّنا على قَيدِ البَقاء !
غرِّدِي يانازِك فلاتَعلمينَ كم من الشَوق يأخُذُني حيثُ يستكين حرفُكِ الماطِر
أسعدكِ الله وأرضاكِ