يكفي هذا النص أنه غارق بعذوبة دجله ومترع حد التخمه بنقاء الفرات(اللهجة المحلية وحدها حكاية جمال لاتنتهي)
وأنت شاعر لاينتهي معينك ولا ينضب لأنك تكتب إحاسيسك بعفويةٍ مطلقه لذا تنساب في عروقنا انسياب الماء البارد في جسد الظاميء
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
شاعري المغرّد عشقاً
أكاد أجزم بأنك ستبقى اميناً على الشعر الشعبي العراقي ولن تنسلخ منه أو تسمح له أن ينسلخ منك لأن مدرسة الشعر العامي العراقي كحدائق بابل المعلقه فكلاهما أعجوبةً وعذوبة
محبتي لك ياعلي الأمين