اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين
من يقرضنا ساعة من النور لا تتصنع في مواقيت الجدب ؟
سمعت هنا صوت دقاتها تخدر المعنى وتشهد اننا مستتريين بها
ولن تجيد الظلال رتق ضوضاء السماء
هنيئاََ للشجن تلك اللحظية التي اورقت بنا زخات الدهشة
ايتها الغائرة بتفاصيل الجمال \ رشا عرابي شكرا لكِ
مودتي والياسمين
\..
|
المواقيتُ شحيحة ليس بحوزَتها ما يخدم أمنياتنا
ولا زلنا على منسأة الرضا نتعكّز
سيرين أولم أقل لكِ
أنتِ من القلة التي تمنح الأماكن بهجتها ومهابتها في آن
شكراً لك على كل شئ