رغم عشقي وفتوني بهذه القصيدة من قبل
إلا أنني بعـد سؤالي لشاعـرتنا الغالية إيمان محمد ديب طهماز
عن أحب قصائدها إليها
وإجابتها بأنها قصيدتها ( ها قد رحلت )
قرأت القصيدة من جديد
تنفستها من جديد
وعشتها من جديد
بحق أجمل الشعر ما تكتبه الروح بدفقة تلو دفقة
كذلك هي قصيدتك إيمان ( ها قد رحلت )
مبهرة
وأكثر
وأكثر
وأكثر
شكراً لأنك تروين الروح بشعـر أصيل ، نقيّ
رحيقه يعـبق من من الروح ويثمل أنفاس الأرواح
لن أقلق على الشعـر ومازال في أهله من يكتب على هذا النحو من البراعة والإبداع
وهنيئاً لنا بك يا غالية