حرفا ورسما
ضوء خافت منذ اتت ابعاد وبوصلة الابداع تشير لها
تغزل الحرف بسلاسه من بكرة حرير موضوعه بدرج الدقة
يصل لاناملها الخيط فتنسج منه ديباجا يشع كالبدر يسر عين الناظرين
فقد اهدت ابعادنا الكثير والكثير
وما هذا الغبار الا تفاعلا لعدت قراءات لضوء اختزلها الفكر من ابداعها واحساسها
.. فهي منك لك محاولا ان انفض عني غبارا
اعتلا قلمي وألمي..
هنا حيث الحرف واللون الكل يبحث عن الجمال
وانتِ في ابعاد احد رموزه المضيئه يا ضوء
شكرا بحجم الدنيا لهذا الجمال