تحت أنقاض الحنين..
تتبدل الذكريات و تمضي الأيام. نشعر بالفرح و نبتسم . نتأمل السماء فترنوا ابصارنا فوق هام السحب.. نرى الحقيقة بل نرى الحق يصدح عالياً و ينتصر. نرسم وطن بل نرسم حتى مواطنيه بقلم من حبر عربي لا تزيلة ممحاة الأيام.. نرقب أصوات العصافير كل صباح لعل من بينها خيط أمل يتسرب مع أشعة الشمس فيبث ف قلوبنا فرحة وطن بل فرحة إنسانية عاشت تحت أنقاض الحنين..
أصيلةٌ..