اقتباس:
قلمي كمبضعِ الجرّاح يغرس نابهُ بجسد الماضي .. لينفجر عن جراحاتٍ تبُلسِمها أُغنيات فيروز ..
لملمتُ ذكرى لقاء الأمسِ بالهُدُبِ .. ورحتُ أحضنها بالخافِقِ التِعب ..
أستمع لها والفلكُ يدور ... والقلمُ مغروسٌ بعين الصباح .. تسيلُ منه خيوط النور ..
تتوالدُ أحرفي .. لو كان في قلبي زيت ..
فتلك الأشياءُ تُشعِلُني .
|
كلما أعدتُ قراءتها اكتشفتُ جمالاً لم يُتَح لي اكتشافه في القراءة الأولى ..
عذبة يا نازك