هَذَا المُتصفَّح المُثِير يَبقَى عبرَ الأثِير خالِداً مُخلَّدَاً فِي ذَاكِرة العُمر !
الوُلُوجُ هُنا ثَروةٌ ثقافِية . وفَخرٌ أدبِي لِمن أرادَ أن يسعَى خلفَ النَقد الحقِيقِي الصَائِب .
مازِلتُ أستمتِع بـ رُؤيتكَ ياإِبراهِيم وأتعلمُ منكَ الكثِير الكثِير
ماشَاء الله وَ حماك الله