هنا نجد تساؤلات ، يوجه التساؤل لها وكان الكاتب صريح حتى مع قارئه
لم يخفي عليه لمن الحديث موجه، اهذا الحلم هو من يكتبني إليك من إرتباك وحب ؟
أم ان ذاتي ونفسي هي من تمضغ العشق بصورة مفرطة ، ؟
اقتباس:
أيكتبني الحُلم إليك أحرفاً من إرتباك وحُب !!!
أم أن دواخلي ما زالت تتلوكِ بعشقٍ مفرط !!!
|
تأتي الإجابة مباشرة في السطر الذي يلي التساؤلات ،
اقتباس:
لا أعلم ولكني أجهلني مُذ أن غادرتي وأنا الصعق من هول إختياركِ المفضي للبُعد !!!
|
تنبيه لبيب ما تدل هذه التوصية على ان لا يجعل الإنسان حياته الخاصة شرفة مكشوفة للأخرين ،
فحرمة الأمور الشخصية أمر مطلوب ، وهام في ظل ما يشهده العالم ،
اقتباس:
تنبيه :
قف ولا تُطل لكي لا تبني ألف شُرفة تسكنها عيون الناس لترقبك وتلوكك ألف ... ألف مرة وتكون قبلة الحديث لأيام وقد يطول بك الحديث حد اللحد .
|
الكاتب المبدع نواف العطا دامت محبرتكم عامرة بالخيرات ، اهلا بك