المساء هنا نهار يا عساف...
كنتُ أتتبعك بصمت في الهدوء....
وكم آمنت بأن خلف ذلك الحرف إنسان كبير بعقله متسعٌ بروحه...
سؤالي اليتيم سأقسمه كسرتين...
ما أكثر مايهز عسّاف من داخله ؟
وما أقصى طموحات القلم يا عسّاف!؟
الأضواء بوجودك هنا طِباقاً..
.
.
.
متابعة...