زهرة زهيرة ..
أجدها مزيجٌ بين الابتسامة والجرح ...!
بداخلها كما اعتقد جنّة مفردة وزهور أبجدية وفرح ...!
فأين تجدي نفسكِ ..؟
وحرفكِ ما أن يشرق حتى تغيب شمسه ...!
لدرجة أنني شعرت أنكِ والغياب تؤمان أنجبهما شيخ الوقت ...!
همسة ..
إجاباتكِ رقيقة راقية ...
تدل دلالة قطيعة أنكِ بحروفكِ واثقة ...
شكراً مقدماً لأنكِ هنا بمرآة الأسئلة التي تعكس ملامح الأجوبة ...!
شكراً للأنيق دوماً
سعيد موسى
لهذا الموضوع الذي يمطرنا وداً ونقاء ..
مودتي ..