اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي
نص العشاء الأخير
يأتينا على هيئة صفحة ذكريات ليلة
ربما عاشها صاحب النص أو عاشها غيره
في الحالتين هي نص أدبي جميل مشحون اللحظات والمشاعر
يصف كاتبنا بهذه الجملة ان في العمر نوافذ عديدة فيفتح أحدها ويجد
خيال بملامح إنسان .... وهنا بدلتُ الأدوار وماذا لو كنتُ مكانه ؟؟
حتما سأتأمل عندما أفتح نافذة العمر بأني سأجد إنسان ليس بهئة ذو الملامح الحزينة..
الشاعر البستاني
أدام الله إلهامكم زاخر
ولا ننحرم منه
تحياتي
|
سعيد جداً بهذه النظرة التحليلية للنص من خلال جزئية كثَفت لماذا كان العشاء الأخير last supper
حيث يفترض أن يكون العشاء الأخير واللقاء الأخير قبل تلك الليلة بأزمان
أستاذة نادرة ...
لك خالص التحيتة والتقدير