مساء الخير ...
أتساءل لما نحنُ معشر الكتاب نحفلُ دوماً بالنهايات ولها وزنها الخاص في ذاكرتنا وكتاباتنا ...
(ألأخير) .. تلك الكلمة أجدُ لها إيقاع يُشنّف مسمعي ولا يمل قلمي من سردِها مراراً وتكراراً ...
وفي آخر السطر ...
سيدي الفاضل لغة سامقة وخيال وآرف
تقديري