مؤسف رؤية قلم بيد من لايُحسن استخدامه بالطريقة المثلى والنافعة له وللآخرين..
فكما للألماس من بريق، كذلك بعض الأقلام، لها بريق آخاذ سرعان ما يتلاشى عند اتمامك قراءة ما كتب ووصول المعنى وفهم المغزى والوقوف عند فكر هذا الكاتب متأسفًا ومتمتمًا :" أللهم اهْدهِ واهدِ بِه"!