وفوق مسارح الهوى ،،
تجرعت مذاق عينيك فرأيت
أن الأماكن تتسع كلما
تعمقتِ أنتِ في داخلي أكثر
ولان قلبي يعرف كيف سيتجذر هواك
في ضفاف صمته
فراح يكتبك بمداد الليل
فحسن الليل وحسنك شبيهان
يكحلان بصري بلغة من سحر
فتعالي
وتمددي في العروق دفئا
لتزداد بمرآة الشجن وسامتي أكثر وأكثر