أبعد بعييد من هذا الحنين
لغتنا تسمو بمعية الكبار
هم يشاركونا الفرح ولو بإمضاءة رضا
شكراً كبيرة
للأحاسيس الراقية في أعينهم والكمال .
وأنتِ
يا أنثى لا تقترف غير البياض
دعيهم يخبروك كم أنا فخور بكِ
أكاد أثمل بالتأني في شفيف جندول يغمسكِ ألف مرة ومرة
في بتلات سقياها سماء وأرضها بصدري وعمر اللجوء
أميرة طهر ~
أذابت كفوف الجميع بقصة ثناء
شكراً جميلتي رشا ~ لمنحي حياة هنا