شدني العنوان
في هذا اليوم 17 نيسان تمر ذكرى العديد من الأحداث المؤلمة والجميلة
تغطي بها صفحات مواقع التواصل الإجتماعي
العراقيون يحتفلون بذكرى تحرير الفاو
الفلسطينيون بيوم الأسير
وأيضا بذكرى استشهاد عبدالعزيز الرنتيسي من قادة المقومة
وأيضا استشهاد خليل الوزير أبو جهاد من قادة المقاومة
يوم مميز يحفل بالعديد من الأحداث فهل كان صدفة
منظمة التحرير ( حاليا عب رالسلطة الوطنية ) وعبر نادي الأسير الفلسطيني تقدم رواتب شهرية للأسرى ... بالإضافة لمتابعات لقاضايهم عبر تعيين محامين لهم ... بالأمر كله لو لم يكون هذا الشيء موجع لبني صهيون .. لما اشترط ترامب على السلطة الفلسطينية وقف رواتب الأسرى مقابل استمرار الدعم الأمريكي ... الطلب الذي رفضه أبو مازن.
قضية الأسرى .. هي قضية شهداء أحياء ... أحكام سجن قاسية تمتد إلى آلاف السنين
هم صامدون وخلفهم شعب صامد ... وان شاء الله سينالون الحرية قريبا
كل الشكر لك هدوء على هذا الموضوع