.
.
.
هِي وَاحِدةٌ ../ وَمَازَالت يَتْيمة :
يِجي بكره
وتو الأمس
- حَشر أنفَه - ولا عدى
وقف حده ولا أجدى
وإذا ما طَالنِي لُقمة
ولا نثرني الباقي
بقُول :
إن البقى [ لله ]
والثاني : عجين يباس ,
حتى الصبح في وجْهِي
هتك ثغره
......../وكَاثرني
على صدره
رغيف
وقطعةً لـ أيتام
وجاني هالقدر يبكي
وانا اتْساءل :
الهي ليه أنا أبكي ؟
وتحتار الـ[متى] وأبكي
وليه يكون آخره إنتِ ؟
وكان أول بكاه [ آنا ]
وأنا أصلاً :
ضرير أنفاس ,
شُكْراً جُمان
مَطَراً يَامُنْتهى الْنَعيِّم
.
.
.