السمو/ عبدالعزيز
هناك لحظات قادرة على أنتزاع البوح من أعماقنا
((هكذا أصبحتُ يوم أن علّقت نجمتي_التي توهّمتها حلما_ ورميت بسنين عمري_التي تجاهلتها_))
وهنا .. لك لحظة حاسمة
استطاعت أن تجعلك تتشكل بين عمرين متوازيين
أحدهما محور إرتكاز .. للآخر
الأحلام .. شمعة توقد كل مساء
ماتلبث .. إلا وتغدو سراباً حين إستيقاظ
وحلمك واقع .. -ملازم- .. للنجوم
عبدالعزيز
أيها الممتلئ .. بإضاءت فكرية
تجعل من الصمت .. لغة تجاري جمال حرفك
نفع القطوف