مروان إبراهيم
ـــــــ
* * *
حين يستبيح الفقد دمك ، تتأهب اللغة وتلبس
أجمل حُليّها و تراود فكرك عن نفسه حتّى يأخذ
منها ما يُحيل آخر العنوان إلى [ دفق .. دمي ] .
مروان إبراهيم
لأصارحك :
هناك مَن لا يخذلك حينما تضغط على عنوان موضعه
لتقرأه .. وأجزم يقيناً أنّك من أولئك بل من أوائلهم .
وجودك حياةٌ
فلا تحرمنا النفس .