العزيز علي المحمد
تجعلني اتحمل تبعات هذا الكرم المفرط فــ شكراً لك يا أخي ..
القضمات كانت صوت الحق المخنوق والذي حاول البعض إكمامه ولم يفلح .. !
ربما لأني تعلمت التعبير عني بحرية لا يقيدها رقيب لطالما أنها لا تتعدا خطوطها الحمراء ولا تحتمل التأويل ..
بالتأكيد سأعاود الكتابة في القضمات لقضايا مختلفة وربما أتطرق لخارج الشبكة العنكبوتية وأنطلق إلى الشوارع وبعض الأسرار المدفونة ..
ستجد ما يسرك ويثري ذائقتك عما قريب وأعدك
الرائع علي
تقديري لك مزهر