أحْتاجُ لـ قَلبٍ عُذريّ يَصفُ إنغماسَ تَكْويني في فيء الطّفولَة , لأتَعرّى مِنْ دِثارِ الوَله عَلى يَديهْ
أستَشيطُ غَضَبا ً ل بُعدهْ حينَ تُحادثني الجدران هَمسا ً
نِصفٌ مُكوَنٌ مِنْ أنا ... نَتَدارك اللَحظة كـ واحدٍ لا يَنقَطعْ
حتى نَتَداولَ تَخاطُرا ً بلغة العُيونْ
فـ تَتَعاظَمُ الدّهشة
ويَسْقُط اللّيلُ حَزينا ً
ونَسْقُط شَغفا ً .!