و الذى نفسُ ( إيمى)الجميلة بين يديه يقلِّبُها كيف شاء ويصنع ُمن هزهزات صواعقها ألفَ سربِ نساءٍ يقطِّرنَ أعنابهنَّ سُلافا لأرواحناِ الظامئاتِ ويلهمننا بالقصائد فاتنةً ترقص الطيرُ مثنى وواحدة ً ورباعاً على وقع إيقاعها القروىِّ فعولن فعولن
القصيدة في فلك الجمال كوكب بل أكثر
وخصوصا عند هذا المقطع الذي بدأبه التناص الجميل
قرأتها مرات اذ أنها كلحنٍ لا تشفى منه النفس حتى تعلقه
تقديري أيها الشاعر