من أول مرفأ للوعي
لآخر وجهة في الشطط
ما بين غمام الوقت و ركام الأخيلة
تطل لحظات رطبة
تغازل الروح
و تحول القلم إلى نغم
و حالة من اشتهاء
ينثال فيضاً من الإحساس,
برفقٍ يمخر ملكوتك الصامت
لتتحولا إلى لقطة سرمدية من مدٍ و جزر
لا هدأة,,,,
و أين المستراح في لجة الفكر المشغول.....
سيرين,
رائعة بحق
قراءتك متعة
مودة