و إني أخشى إزعاج قداسة هذا النص و الرسم ...
و كلما حاولت الثبات في حضرة حرفك و ريشتك ... أشعر بسطورك تجرني لتغرقني في عمق الكلمات ... أو تغمسني في زجاجات ألوانكِ ... أو مع الماء الذي ذابت به خلجاتكِ
و الجذور أعمق من أن تُرسم ...
إنها ضاربة في السنوات ... ما مضى منها و ما لن ...
نازك ... ما أروعكِ