اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نازك
وتعودين يا مِرآتي ... وتعبثين بطفل المُنى، تُوقظينهُ مِن تناسِيهِ، تُلقمينهُ من صدرِ اللوعة حرفاً مالحاً ...فيبقى في قلب الحيرةِ يتقلّبُ،
أيشاركك هذا العزف الأوبرالي، العالي الرتمِ ؛ وجداً !
أم ينضمُّ مُنصتاً، مُغمضاً عينيهِ ؛ وبشدّة، خوف الإنسكاب العلنيّ !
ما أشجاكِ ياقيثارة المساء، يامن تمتلكين قِياد الحِسّ، فتخِرُّ المُهج مُذعنةً
؛؛
خُذْ لَوعَتي .. هَدْهِدْ هَواجِسَها
فيااالله كَمْ أسرَفتُ فيها عمريَ الماضي سُدى !
؛
؛
صديقة الروح ومرآتها/
شكراً لكل الأشياء ... للجمال
كثيرُ محبتي
|
نازك القلب والقُرب
تَشارَكنا المُجريات وثرثرات الأويقات بأُلفَتِها
وتشارَكنا النوازع قُرباً حدَّ الدهشة .. فكيف لا ألقاكِ رِتماً يغنّي ويعزف وإيّاي النبضَ بانتِشاء !
بالقرب أنتِ وملئَ القلب وُدّاً أحيكُهُ وأدثّره بالدعاء
إلى يوم يُبعثون
محبتي ♥