تبا لكل من تُسول لهُ نفسه بإستغلال جوهر الفطرة من أجل غايات في نفوسهم ،
فكل من لهُ غاية مرفوضة ما عليه إلا لباس رداء هو منهُ برئ ، قضية واقعية
لبعض الشخصيات استغلوا العبادة والدين للوصول لغايات دنيئة ومرفوضة ،
الكاتب الفاضل الطاهر حمزة دام إبداعكم نيرا وسراجا يُنير دروب الاخرين
فالأدب هو رسالة وإرشاد وأمانة وما علينا إلا توصيلها بأمانة ،