؛
؛
كأسرابِ طيورٍ شاردةٍ في رَحابةِ الملكوت
لاتنفكُّ أمانينا تُرتِّق ثقوب الفقدِ مُتدثِّرَةً بأرْجِ مِسْكِ الرغائب
تضِجُّ بهمهمةٍ كُورالية حزينة لا يلمسُ وتر فقدِهَا إلّا مَن تنصَّل مِن شُعور الموجودات وانتقلَ لعالمِ المحسوسات المطويةِ في قلبِ القلب !