معدل تقييم المستوى: 4846
حقيقة لم أتشرف بالقراءة لك سابقا ،، وغيابي حتما سبب ذلك ،، تريدي الحق لم أشعر بامتلاك النص وفهمه كما يجب ،، هناك الرموز الصوفية والعمق المعروفة عنها وغياب الروح وراء الكلمات كأنها في حضور ،، اعذري جهلي أيتها الفاضلة ،، ألف تحية وتقدير
المدينة المنورة ،، حيث الحب الكبير