داخلي أرض خصبة ، تموء لبذار الحبّ
متى تورق أغصان اللقاء
ويزهر النبض
ليستحم من دنث الهجر
كي ﻻ ينسى الفجر
ولادة النّهار
سأرميه بحصا الشوق
علّه يستيقظ
ويهرب من قيد الليل
تعال نرسم عشاً ﻻ شتاء به
ونوقظ كل جميل
يحملنا لعالم الربيع
…
شاعرتنا هي سجدة قلم أمام زخم نبضك