*
هذه القصيدة كُتِبَت بحَرفنَةٍ عاليَة / لا يُتْقِنْهَا إلاّ شاعرٍ ناقِد .. لا ناقِدٌ شَاعِر !
منذُ المطلَع لاحظت انسيابيّة المفُردات و خُلُوّها من العَكّ أسلوباً وَ لُغَةً .
أمّا من البيت الثّاني فقد انتبهت إلى قافيَة العجز المُتمثّلَة بثلاثة أحرُف رغم أنّ اللألف والميم كافيَان .
وهذا ما يُسَمّى بـ [ لزوم ما لا يلزم ] حسب معرفتي المتواضعة .
لن أُطيل لأنّي أحتاج أن أكتُب :
شُكراً بملء الفَم وَ الصّدر يا إبراهيم .