( عشرون عاماً )
نصٌ مفعم بعاطفة الأمومة كما قال أخي محمد
واحاسيس خوف رحيل وفراق تلك الإبنة التي ترين فيها فرحتك
أجبَرتني هذه الكلمات للوقوف عندها .. فعلاً الحزن أكبر بل سارق مُحترف وإن همَّشناهـ !
اقتباس:
حتى ذويت
والحزن يسرق ضحكتي كالأفق يبتلع الشفق
|
بوركَ حرفُكِ منتهى ..
ولا أراك الله فراقاً ولا حُزناً لأحبة ..