اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي
فلسطين ، يا مهدي ويا أرض آمالي وآلامي
وجعٌ تسربَل في حكايات المصير !
نكأتَ من مقلة الآن دمعاً كم وظّفته كي يستكين يا سليمان
هنا أقصوصة أربكت رؤى التأويل
ﺑﻌﺪ ﺍﻥ ﺧُﻠﻌﺖ
ﺛﻴﺎﺏ ﺍﻟﻌﺰ ﻣﻨﺎ
ﻟﺴﺖ ﺃﻋﺠﺐ
ﺃﻥ ﻧﺴﻴﺮ ﺑﻼ ﺭﺩﺍﺀ
بين الحرب وحمّى الحب
انفاس لظى..تحترق كما بخورٍ ما أطيب ضَوحه
شكراً جميلاً لرهافة بوحك
|
عندما تأتي لتقرع باب ذكرانا
المغلّق ...في سلام
يزلزل قرعها حتى العظام
ونجيب من... ؟؟
فتجيب بل من أنت.. حتى..
تترك الأحلام في بحر الظلام
لكي ..تنام
....
الرائعة رشا
عذرا فهي لن تترك الضمير في قرار
يرتدي العزة بلباس ..مستعار
كتبت قديما ..ولم يكن بها نبوءات
بل معطيات ظاهرة النتائج
وقد ظهرت الان جلية
شكرا لبقاء الضوء هنا