اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تشيّارا
منذُ البرقيّه المُبتسِمه فيّ ناصيّةِ النثر
إلى مُنتهى الرمقَ الذيّ حرضنيّ ألفظُه هُنا
آمنت بأن الإختلافْ : | إئِتلافْ
_
|
و إيمانُ أهل اليقين يَبعثُ بالإطمئنان
بأن النهر مازال يجري ..
وأن الصبحَ بالطيرِ مُزدحم
ممتن ، وأكثر .