..
شكراً لأبعاد حين أخذك من الـ غياب وآتى بكِ هنا يازينب .
حضوركِ مطراً وافر وحرفكِ وارف .
الـ 21 غيمة في كل واحدة منها كان يصّب قلبه سعادة ويداهمه الـ فرح.
تكتبينه بأبهى سجدة لـ يقرأكِ في ظل الـ آمين أمنية .
في قلبكِ زهرة له وفي قلبه منتجع للـ زينب .
رائعة يازينب وأدام الله هذا الـ حب وأطال عمره لكِ .