للأسف هذا مايحدث وبشكل لافت مع انتشار وسائل الإتصال من رسائل ومحادثات
فكم من عقل لا يحمل بداخله غير التصديق لكل مايقال وينشر وبالتالي يساهم في تفاقم هذه المشكلة
ظناً منه انه يساعد في توعية الناس وتثقيفهم وذلك بإعادة ارسالها والتأكيد عليها
ولكن عندما نتأكد من مصادر هذه المعلومات وصحتها عندها قد نكون في حاجة للتوعية من ظاهرة معينة تكون منتشرة..
وكما نعلم اصبحت هذه الوسائل الأسرع في التداول في المجتمع
مايهمنا هنا ماذا نفعل حين تصلنا مثل هذه الرسائل والتي تحمل بداخلها معلومات مغلوطة تؤثر بشكل سلبي في المجتمع.؟
في رأيي أن يكون تصحيح المعلومات والتأكد من صحة الأحاديث من مصادرها الموثوقة والتنبيه على مرسلها بأنها تحمل الكثير من الأغلاط حتى يكف عن نشرها
ومن ثم اعادة ارسالها من دون اجبار المتلقي على الوفاء بالقسم وذلك بمسحه من الرسالة.
.
.
شاكرة هذا الطرح الرائع والفكر النير أخي القدير محمد