تُمَوِّتُ نوَافذِيُّ بُرْدًا لِيَحِيَا
صَقِيعُ الْعُمَرِ بِالْجُرْحِ السَخينِ
أرتّقه كَثَوْبٍ لَا يُوَارِي
سوي ما شَفّ مِنْ عُرْيَ السِّنَّيْنِ
.........
ليس لي سوى أن اشكر نورك في المكان واضاءة الفصيح
بهذه الرائعة
اتعبتني في البداية وانا اتابع التشكيل
حتى تركته جانبا لأستمتع بجمالك
عثمان الحاج
نشكر كل جهودك التي تحاول بها ان تكون بيننا
تحيه وود