.
.
.
في عآم 1411 هجري .. في يوم من الأيام ..ومن إحدى مساءآت مدينة الرياض .. شاهدنا طائرة قادمة من بعيد من الجهه اليمنى متجهه للجهه اليسرى .. بشكل غريب ملفت للنظر .. فأثار احدنا الإنتباه بأنها ليست كذلك .. فلما اقتربت واصبحت بزاوية 90 موازية لنا ... أتضح شكلها الحقيقي ::
فكانت مركبة ذات شكل اسطواني مدبب .. يغطيه اللون الأبيض .. في المنتصف أشبه بالشريط .. يظهر منه النور ليقوم بالدوران على المركبة وحول محورها .. الى أن اختفت عن الأنظار ..!
فما زال هذا الحدث معلق في ذاكرتي بكل حذافيره .. حيث كآن عمري آنذاك 8 سنوآت .. من بين إخوه .. أكبرهم يبلغ من العمر 21 عآم .. فالجميع منا شآهده ..
الطبق الطآئر | ليس عمل بشري ... ولا صنآعة إنسان .. فلو كان بغير ذلك .. لقامت الدولة المصنعة بالأعلان عنهُ رسمياً .. لتقديم الإنجاز العظيم .. في تاريخ الدولة .. وقامو بشتى وانواع العروض بها للتفآخر والتعآلي .. فالعقل لا يقبل ولا يصدق صناعة قوية مدفونة ..
فالطبق الطآئر | عمل من أعمال الجآن .. ومركبة من مركباتهم المتطورة المتقدمة .. فهم سكنوا الأرض بآلاف السنون قبل البشر .. فلديهم من العمر ما يكفي لأنجازات تفوق العمل البشري بأضعاف مضاعفة .. كا يتميزون بالسرعه الخآطفة ...
قيل ان الطبق الطآئر من تصنيع الاتحاد السوفيتي او قيل روسيا أستخدمتها الدولة للتجسس ...!
فكيف لطآئرة أجنبية تجسسية تخترق حدود الدول .. وتحوم في جو المدينة .. ولم يكتشفها الرادارات المسؤلة في هذا الشأن .. بطبيعة الحال وبما انها من صنيعة الجن .. فهي أرقى من مستوى الأجهزة الأقل خدمات .. او ربما تختفي المركبة تاره وتظهر تارة أخرى كما هم كذلك .. وهذا ما ساعدها في التخطي والتجاوز ...
فالمسألة لم تجد من يصدقها من ناحية علمية في الدول الغربية ( المشركين والملحدين ) ويكمن السبب في اعتقاداتهم التي لا تؤمن بوجود الشياطين .. ورغم تلاعب وتخويف الجن لترعبهم .. الا انهم يرجعون ذلك الى عمل الأرواح الشريرة .. حيث خرجت من موتاهم .. لتنتقم ممن آذاها سابقاً عندما كانوا أحياء ..
في الواقع قاموا بنسب الطبق الطائر الى كائنات فضائية جاءت من الفضاء زيارة لكوكب للأرض .. البعض منها بزعمهم سقط على أرض ما (...) ليقومو بدورهم في اقتناء الكائنات العجيبة .. من طبق عاطل .. واجساد ميته .. والإعلان عنهاا في اكتشافات وهمية ...
.
.
.
| نستطيع ان نرى الجن بأشكال مختلفه .. لكن لا نستطيع ان نجد لهم أثراً ...!!!