قد يغربون ولكن تظل شموس الامل وفية لعهدها في الاشراق
ضجيج من شتات المشاعر ألم وعتاب وتمرد يملأه الكبرياء
صاغها القلم بما أوفى حق الضياء واستمرارية الحياة
وكان اقوى اللحظات في قولك هنا :
لا يحوّجني أن اغترب في ظلٍ ليسَ لِي فيهِ سوى ذكرى من الأسَى وكذبة التمادِي بِلعبة المشاعر
وهو مايليق بمن رحلوا .. ما ابهاها دعوة تجديد ترمم جسر العبور بسلام
كاتبتنا المبدعة \ سقيا
دوما اتوقف امام نصوصك الرائعة الجمال رغم شجنها تلامس شغف الذائقة
مودتي والياسمين
\..