وأسامح ..... والأجر من خالق المخطين
وأمررها بكيفي، وأسكت بكيفي
ما أخذت من البشر درس الدروس سنين
تكوّن منها قبل الجسد طيفي
ما كان الدرب هيّن ... ( سكّة التخمين )
تشلّ العقل، لولا طول تكييفي
أنا مخلوق ....... لو كان البشر من طين
من أحلامي ومن تيهي وتكليفي
الين أصبحت أعرف أسرار ... كل إثنين
وكان الإتهام المرّ : تجديفي
وبمررها ........ مثل كل الكلام الشين
واسامح والسماح أصدق تخاريفي
وثياب العزّة ....... اللي خاطوا بكمّين
لها تعريفهم مُنكر بتعريفي
بسامح ..... لين آخر نبض طرفة عين
وأمررها بكيفي، وأسكت بكيفي