نص باذخ فاضلى
مر بالشغاف مباشرة
فليس للعقل هنا من دواعى لتواجده
فمجنون ليلى قد صرفه الحب عن عقله
وبات صريع لعشقه
فلا حب الا بشاهد اشتياق ولا عشق الا ومعه دمع المعاناه
حتى ولو كان افتراقا الى حين
حقا هنا لمست اصابع
اللهفة جمالا يتلألا
بين الحروف
ود لا يبور