لا أستطيع الإنفصال عن هذه القصيدة التي أسرت فكري
الإبداع لا ينتهي بها ، والمعنى الحقيقي الذي يُصب الحياة الواقعيةً
ويجعلنا نرى الحقائق بإسلوب فني رائع ، فهذا الاسلوب يمنح الذهن تأشيرات
دخول للادب الإبداعي الذي يبقى في ذاكرة ولا يُنسى ،
الكاتب والشاعر زكريا عليو دمتَ مُبدعا وذخرا للأدب العربي ،