اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمّد الوايلي
لا … أعلمُ لِمَا كان شجنِي وحزنِي
أبدعتِ نوره في إنعكاس المرايا ورسمتِ لوحة سريالية لمصدر إلهامك
فكان اللاشعور هو ذاكَ الشجنُ الذي قرأكِ حنيناً
لكِ من الودِّ أصفى مافيه …
|
الشجن والحزن وجهان لعملة واحدة
ونحن في المنتصف لا نستطيع إلا المثول لحنينهما
محمد الوايلي
سأظل أتعلم منك وأدعو لك في ظهر الغيب
ربي يسعدك ويبلغك من الدارين مناك