..
سعد الـ صبحي ..
متوشح هذا الـ نص بغيم الأرصفة وضباب الأزقة.
يتكئ على الـ جسد الليل الآفل من الآمال,
لتأتي وتلوي عنق الـ غيم وترش الـ ضوء أمل ممطرا .
ياسعد أنت هنا كنت تغني بنا وتنشل الـ ضوء من بين ثنايا
الـ فجر وتدفنه في صدر الـ عتمة وتعيد ترتيب يومنا .
لك الـ تحية ياصديقي ما أجملك ..