[صالح العرجان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمود الحجري

ما أوحش الشارع ، وْتدكايتك
وعـيـون تــرتــد بالـخـــذلان
من راح يكْمل عقبْك حْكايتك
يـ حْكــايـــةٍ تـغْـري القـيـفان
الشارع امتـدّ مثـل غْنـايــتك
يـبـتـل بالـفـقـد والأحــــزان
غيل الحكي من بَعَدْ تقفايتك
أحجار صما ، يباس أغصان

اخوي حمود
صح لسانك على الشعريا شاعر
وتمنيت لو انها طالت لحظه الفقد وزادت ابيات القصيده

رد ود