مازال مروركِ هو الأفخم...
وهوالأنغم لحناً بي..
أتحسسه بعمقي...
وأحدسه بذهني..
وتتسطر الاستفهامات..
ثم تترنح ...
وتجف أغشية الشفاه..
حين لاتجد إجابات..
فيعي السؤال يتمه..
وتُعض الشفاه..
تعالي...وبللي ريق الحرف.
ياعشيقة الهم المشترك..
وياصديقة الآحاسيس الواقدة.
وياأنثى الأضداد المتميزة..
وياطفلة مطر قلبي أنا.