منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - على مقهى العرب (مسرحية قصيرة )
عرض مشاركة واحدة
قديم 12-10-2020, 12:20 AM   #7
عمرو مصطفى
( كاتب )

الصورة الرمزية عمرو مصطفى

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 2618

عمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادية المرزوقي مشاهدة المشاركة
عادي تسجلوني في نادي الضرب بالشبشب ،

أقصد ضابط رماية لو سمحت و قائد القوات المسلحة ههه

ده أستاذ بطيخة و لازم نهرسو

:

في مقهى العرب شفنا و عشنا العجب

و بلا طرب

شفنا الجرب ( أستاذ علوج سياسية )

:

إذا لم يكن القلم بتارا في هكذا قضايا

فتبا له

و طوبى لنا بقلمك عمرو

دمت بخير و عافية.
طبعاً الباب مفتوح للمتطوعين والمجودين كذلك.. لدينا هنا أستاذة نادية تفضل الضرب بالـ(شبشب).. هذا هو التجديد الحق، فالعنصر النسائي كان مفقوداً على مقهى العرب
منذ البداية، بحكم العادة، لكن أن تأتي متأخراً أفضل من ألا تأتي، كما أن للـ(شبشب) الحريمي تأثير مختلف على عقول أساتذة العلوج السياسية.
وكأني بعين الخيال، أرى وجه أستاذ العلوج الآن، وهو يقرأ رأيكم فيه، وقد عملت فيه آثار النعال والـ(شباشب) ما عملت.. لعله يلعن اليوم الذي قرر فيه الجلوس على مقهى العرب.
بوركت أستاذة نادية وبورك لنا في (الشبشب).

 

التوقيع

" تلك الطمأنينة الأبدية بينكما:
أنَّ سيفانِ سيفَكَ..
صوتانِ صوتَكَ
أنك إن متَّ:
للبيت ربٌّ
وللطفل أبْ
هل يصير دمي بين عينيك ماءً؟
أتنسى ردائي الملطَّخَة ..
تلبس فوق دمائي ثيابًا مطرَّزَةً بالقصب؟
إنها الحربُ!
قد تثقل القلبَ..
لكن خلفك عار العرب
لا تصالحْ..
ولا تتوخَّ الهرب!"

( أمل دنقل)

عمرو مصطفى غير متصل   رد مع اقتباس