مشعل الوسّامي
ـــــــــــــــ
* * *
أُرحبُ بكَ مُجدّداً .
هَذا النّص يَأخُذُنَا بِأيْدِيْنَا إلَى حَيْثُ الطّفوْلَة ،
وَ الغَيم الذيْ تُهديْهِ السّماءُ لشَغَبهِم ...
هيَ عُمرٌ تَقتَصّه الذّاكِرةُ منَ العُمر ،
فَلا نَحنُ نعُودُ إلينَا وَ لا نَحنُ نَذهبُ عنّا .
:
شُكراً لكَ