في ظلمتكِ ضوء ...
وبين ركام تساؤلاتكِ مكمن الأجوبة ....!
عينٌ شاخصة بملامح الموت وأخرى تحملقُ بمرآة الحياة ...!
فوضاكِ تنظيم عجيب ... تمردك رضوخ لذيذ ... قلبكِ وطنٌ لا ينكر ساكنيه ...!
أنتِ هنا يــ - بثينة – تزرعي بصحراء الأسئلة حديقة ،زهورها تنطق بأنكِ تجيدي الرسمـ بالماء ...!!
سعداء بكِ ...
مودتي ..